سال بعدالفهرستسال قبل

السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترآبادي النجفي-الفوائد الغروية(000 - ح940 هـ = 000 - 1534 م)

السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترآبادي النجفي-الفوائد الغروية(000 - ح940 هـ = 000 - 1534 م)
علي بن الحسين بن علي بن محمد بن عبد العالي الكركي المحقق الثاني(868 - 940 هـ = 1464 - 1534 م)



موسوعة طبقات ‏الفقهاء، ج‏10، ص: 195
3211 شرف الدين الأسترآبادي «1»
(..- حيا قبل 940 ه) علي الحسيني، السيد شرف الدين الأسترآبادي ثم النجفي.
كان فقيها، محدثا، من أجلّ علماء الإمامية.
سكن النجف الأشرف.
و تلمّذ على فقيه عصره نور الدين علي بن عبد العالي الكركي (المتوفّى 940 ه)، و مهر في حياته، و شرح رسالته «الجعفرية» في فقه الصلاة و سمّاها الفوائد الغروية.
موسوعةطبقات‏الفقهاء، ج‏10، ص: 196
و صنّف كتاب الآيات الظاهرة «1» في فضل العترة الطاهرة «2».
و يقال إنّه ترجم كتاب «نفحات اللاهوت» لأستاذه المذكور إلى الفارسية.
قال في «هدية العارفين»: مات في حدود سنة خمس و ستين و تسعمائة، و ذكره ثانية، و قال: مات في حدود سنة سبعين و تسعمائة. و لا ندري مستنده في كلا القولين.






****************
حسن خ - 25/5/2022 :

سایت موسوعه

السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترآبادي ثم النجفي
في رياض العلماء: فاضل عالم ذكي نبيل من أجلة العلماء وهو من تلامذة المحقق الثاني.
(مؤلفاته)
في رياض العلماء: له من المؤلفات كتاب الغروية في شرح الجعفرية لأستاذه المذكور قال ورأيت في بلدة أردبيل نسخة من كتاب الغروية في شرح الجعفرية يظهر منه أنه تأليف السيد الأمير شرف الدين تلميذ الشيخ علي الكركي وقد ألف هذا الشرح في حياة المصنف قال وله تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة وهو كتاب معروف لكن قد اختلف في مؤلفه والذي قلناه هو الذي اختاره الأستاذ أيده الله تعالى في أوائل فهرس البحار فقال فيه وكتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة للسيد الفاضل العالم الزكي شرف الدين علي الحسيني الاسترآبادي المتوطن بالغري مؤلف كتاب الغروية في شرح الجعفرية تلميذ الشيخ الأجل نور الدين علي بن عبد العالي الكركي وأكثره مأخوذ من تفسير الشيخ الجليل محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار وذكر النجاشي بعد توثيقه يعني لابن الماهيار المذكور إن له كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت وكان يعني ابن الماهيار معاصرا الكليني. وكتاب كنز الفوائد أو جامع الفوائد وهو مختصر من كتاب تأويل الآيات له أو لبعض من تأخر عنه ورأيت في بعض نسخه على إن مؤلفه الشيخ علم بن سيف بن منصور وقال في الفصل الثاني من مقدمة البحار وكتاب تأويل الآيات وكتاب كنز جامع الفوائد ورأيت جمعا من المتأخرين رووا عنهما ومؤلفهما في غاية الفضل والديانة هذا ما حكاه في رياض العلماء وقوله إن كتاب تأويل الآيات قد اختلف في مؤلفه يشير به إلى ما مر في حرف الشين في ترجمة الشيخ شرف الدين بن علي النجفي من أنه ربما ينسب الكتاب إلى الكراجكي. وفي الرياض مما يؤيد عدم كون ذلك الكتاب للكراجكي إن النسخة التي رأيتها في تبريز وكانت عتيقة يروي فيها عن كتب ابن شهراشوب والحسن بن أبي الحسن الديلمي صاحب إرشاد القلوب وهما متأخران عن الكراجكي وهذا يدل على أنه ليس له لا أنه يؤيده فقط وإن كان يروي فيها عن المفيد والمرتضى والشيخ الطوسي أيضا لكن من كتبهم ثم إن الموجود في الفصل الأول من مقدمة البحار المطبوع عند تعداد الكتب المأخوذ منها نسبة كتاب تأويل الآيات إلى بعض المتأخرين لا إلى السيد المذكور حيث قال: وكتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة لبعض المتأخرين وأكثره مأخوذ، إلى قوله وكان معاصرا للكليني ثم قال وكتاب كنز الفوائد لمؤلف تأويل الآيات الظاهرة وهو مختصر منه فكان هذه الزيادة كانت في بعض النسخ دون بعض فكانت في نسخة صاحب الرياض دون النسخة المطبوع عنها وقد عرفت في حرف الشين في ترجمة شرف الدين بن علي إن الظاهر كون جامع الفوائد أو كنز الفوائد المختصر من تأويل الآيات هو للشيخ علم المذكور لا لصاحب تأويل الآيات وما حكاه عن الفصل الثاني من مقدمة البحار يخالفه الموجود في النسخة المطبوعة فان فيها في الفصل الثاني ما صورته: كتاب تأويل. كتاب كنز الفوائد رأيت جمعا من المتأخرين رووا عنه لكنه ليس في درجة سائر الكتب فقال رووا عنه ولم يقل عنهما ولم يقل إن مؤلفهما في غاية الفضل والديانة. ثم أنه قد مر في ترجمة الشيخ شرف الدين بن علي النجفي نسبة صاحب أمل الآمل إليه كتاب الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة وقوله إن له نسختين في إحداهما زيادة عن الأخرى وانه ينقل فيها عن كنز الفوائد للكراجكي وعن كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت (عليه السلام) لمحمد بن العباس بن علي بن الماهيار المعروف بابن الحجام وقلنا هناك إن الظاهر وقوع اشتباه منه بين الشيخ شرف الدين بن علي والمترجم وإن الصواب هو الثاني والأول لا وجود له وإن الذي ظنه نسخة ثانية هو مختصره وهو لغير مؤلف الأصل لا له. ثم أنه قد مر عن صاحب الأمل في حرف العين أنه ذكر الشيخ شرف الدين على الاسترآبادي ووصفه بالعلم والفقه وقال أنه رأى له شرح الجعفرية لأستاذه المذكور في الخزانة الرضوية.
والظاهر أنه هو المترجم بعينه اشتبه به كما اشتبه بشرف الدين بن علي النجفي والله أعلم ومر في ترجمة علم بن سيف بن منصور ما له دخل في المقام.







الغرية

صاحب مفتاح الکرامه در موارد متعددی از کتاب الغریه نام می برد. در کتابشناسی کتاب(در نرم افزار نور) مقصود از الغریه، کتاب شرح الجعفریه عنوان شده است. با فحص در موارد ذکر این کتاب در مفتاح می توان به این نتیجه رسید که این کتاب بعد از محقق ثانی و سابق بر شهید ثانی تألیف شده است. با تفحص در کتب این دوران و شروح جعفریه به کتابی برمی خوریم با عنوان الغرویه فی شرح الجعفریة تألیف مرحوم استرآبادی شاگرد محقق ثانی و متوفی ٩۴٠ که به احتمال بسیار زیاد همان کتابی است که در مفتاح به آن اشاره شده است.

در مفتاح الکرامه

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌6، ص: 72

الجعفرية «14» و الغرية و إرشاد الجعفرية «15» و حاشية الفاضل الميسي و الروض «1» و المقاصد العليّة «

 

 

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌6، ص: 118‌

.أورد عليه في «جامع المقاصد «2» و الغرية و إرشاد الجعفرية «3» و الروض «4» و المدارك «5»» بأنّه يقتضي بطلان صلاة ملاصق الحائط المغصوب و كذا واضع الثوب المغصوب الّذي لا هواء له بين الركبتين و الجبهة.

 

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌6، ص: 579‌

على الجانب الأيمن مستقبلًا بمقاديم بدنه القبلة كالموضوع في اللحد،
و المنتهى». و معنى عجزه عن العقود أصلا عجزه عنه مستقلًّا و مستندا و منحنياً.قوله قدّس اللّٰه تعالىٰ روحه: على الجانب الأيمن‌فإن لم يمكنه فالأيسر كما نقل عن الكاتب «1». و هو خيرة «السرائر «2» و جامع الشرائع «3» و المختلف «4» و الذكرى «5» و الدروس «6» و البيان «7» و الموجز الحاوي «8» و كشف الالتباس «9» و كتب المحقّق الثاني الخمسة «10» و الغرية و إرشاد الجعفرية «11» و الميسية و الروض «12» و الروضة «13» و المسالك «14» و المقاصد العليّة «15» و مجمع البرهان «16»‌

 

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌4، ص: 171‌

و الموجز الحاوي «1» و شرحه «2» و المدارك «3»» أنّه يجب. و هو ظاهر كثير من الأصحاب «4». و رجّح الشهيد في «الذكرى «5» و الدروس «6»» و المحقق الثاني «7» و تلميذاه «8» و الفاضل الميسي و الكاشاني «9» عدم وجوب ذلك. و لم يرجّح واحداً من الوجهين الشهيد الثاني «10» في كتبه.

و ليعلم أنّ الشهادتين داخلتان في الدعاء في كلام الأصحاب حيث يقولون يجب الدعاء أو بينهما الدعاء كما صرّح به المصنّف هنا تغليباً.

در تعلیقه کتاب چنین آمده است: (8) قد ذكرنا غير مرّة أنّ الموجود من كتب تلميذيه هو المطالب المظفّرية و أمّا سائر الشروح التي منها التحفة الرضوية و الفوائد العليّة و الفوائد الغروية و شرح المؤلف نفسه و شرح سميّه الميسي و شرح الشيخ عيسى الجزائري فليس في أيدينا منه شي‌ء. و كيف كان فظاهر عبارة المطالب المظفّرية هو ترجيح جانب وجوب اللعن حيث إنّه بعد أن حكم بعدم الدعاء للمنافق ذكر خبر لعن الحسين عليه السلام على المنافق و لم يرد عليه شي‌ء، فراجع المطالب المظفّرية صلاة الميّت (مخطوط مكتبة المرعشي الرقم 2776).

 

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌7، ص: 115‌

..........

و ذهب المحقّق الثاني  و تلميذاه «13» و الفاضل الميسي و الشهيد‌

در تعلیقه کتاب آمده است:

(13) المطالب المظفّرية: في القراءة ص 98 س 18 (مخطوط في مكتبة المرعشي برقم 2776) و الظاهر أنّ المراد من تلميذه الآخر هو السيّد شرف الدين الحسيني مؤلّف الفوائد الغروية الذي لم نعثر عليه.

 

 

كتاب الصلاة (للشيخ الأنصاري)، ج‌2، ص: 167‌

و عن حاشية الشرائع للمحقّق الثاني توقيت صلاة الزلزلة، لا بمعنى صيرورتها قضاء، بل بمعنى كونها أداء، و إنّما قال: «و إنّما قلنا إنّها أداء؛ لأنّ الإجماع واقع على كون هذه الصلاة موقّتة، و التوقيت يوجب نيّة الأداء، و لمّا كان وقتها لا يسعها و امتنع فعلها فيه وجب المصير إلى كون ما بعده صالحا لإيقاعها فيه؛ حذرا من التكليف بالمحال، و بقي حكم الأداء مستصحبا لانتفاء الناقل.و روعي فيها الفوريّة من حيث إنّ فعلها خارج وقت السبب إنّما كان بحسب الضرورة، فاقتصر في التأخير على قدرها، و في ذلك جمع بين القواعد المتضادّة، و هي توقيت هذه الصلاة مع قصر وقتها و اعتبار سعة الوقت لفعل العبادة» «3»، انتهى.و في معناه ما حكي عن تلميذه في الغريّة «4».و يرد عليه: أنّه لا داعي لارتكاب ذلك كلّه، و الإجماع على التوقيت ممنوع، نعم ظاهر عبارات كثير منهم كونها أداء، و المراد منه نفي سقوط الوجوب بانقضاء الزلزلة.
در تعلیقه کتاب آمده است:

(4) و هي شرح للجعفرية كما في مفتاح الكرامة 8: 306، و اسم الكتاب: «الفوائد الغروية في شرح الجعفرية» للسيد الشريف شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي النجفي كما في الذريعة 13: 175، و الكتاب لا يوجد لدينا، و حكاه عنه السيّد العاملي في مفتاح الكرامة 3: 222.

کتاب الغرویة فی شرح الجعفریة

   الذريعة إلى تصانيف الشيعة، ج‏16، ص:45-46

188: الغروية في شرح الجعفرية
للسيد شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي الغروي، و صاحب تأويل الآيات تلميذ الشيخ نور الدين علي بن عبد العالي المحقق الكركي، المتوفى 940 كتبه في حياة أستاذه الماتن المحقق المذكور في النجف، معبرا عن المحقق بشيخنا. و في نسخه الشيخ محمد رضا فرج الله، أنه فرغ منه في الخميس ثالث المحرم من 933 و لعله تاريخ الكتابة. و الجعفرية لأستاده المحقق الكركي في الصلاة و مقدماتها من الطهارة و سائر الواجبات و المندوبات فيها. و فرغ من الجعفرية وسط نهار الخميس عاشر جميدى الآخرة في سبعة عشر و تسعمائة و يسمى الشرح ب الفوائد الغروية كما يأتي أيضا، و هو شرح بالقول، يذكر تمام المتن بعنوان (قال سلمه الله) ثم الشرح بعنوان (أقول). و رأيت نسخه عند الحاج آقا علي بن المير محمد تقي الشهرستاني، استكتبها جده المير محمد حسين بن المير محمد علي بفيض‏آباد الهند في 1230، و نسخه في (الرضوية) وقف ابن خاتون في 1067. أوله: [الحمد لله الذي نور قلوبنا بنور الهداية ...].

 

 

                        كشف الحجب و الأستار عن أسماء الكتب و الأسفار، النص، ص: 393

2172 الغروية في شرح الجعفرية في الفقه‏
لشرف الدين علي الحسيني الاسترابادي مصنف كتاب تاويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة ذكره في البحار كان من تلامذة الشيخ نور الدين علي بن عبد العالي الكركي.

 

شروح کتاب جعفریه

رسائل المحقق الكركي، ج‌1، ص:10-11‌

و قد لاقت الجعفرية شهرة عظيمة و رواجا بين العلماء فشرحها عدد من العلماء، و ترجمها آخرون. نذكر بعض ما تعرفنا عليه من شروحها أثناء مطالعتنا القاصرة:

1- شرح المصنف رحمه اللّه «1».

2- شرح تلميذه السيد شرف الدين على الحسيني الأسترابادي.

و سمى شرحه: (الفوائد الغروية في شرح الجعفرية) «2».

3- شرح الأمير محمد بن أبي طالب الموسوي الأسترابادي، و سمى شرحه:

(المطالب المظفرية في شرح الجعفرية) «3». و توجد منه ثلاث نسخ خطية في مكتبة آية اللّه العظمى السيد المرعشي النجفي «دام عزه»:

أ: نسخة برقم 1521، مجهولة الكاتب و التاريخ، تقع في 144 ورقة «4».

ب- نسخة برقم 2776، مجهولة الكاتب و التاريخ، تقع في 188 ورقة «5».

ج: نسخة برقم 2905، مجهولة الكاتب و التاريخ، تقع في 178 ورقة «6».

4- شرح الشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عشيرة بن ناصر‌ البحراني «1».

5- شرح سمي المؤلف و معاصره الشيخ علي بن عبد الصمد الميسي «2».

6- شرح الشيخ عيسى بن محمد الجزائري المتوفى حدود سنة 1060 ه‍ «3».

7- شرح الفاضل جواد بن سعد اللّه بن جواد الكاظمي البغدادي و سمى شرحه: (الفوائد العلية في شرح الجعفرية) «4».

 

 

دانلود نسخه خطی کتاب:

https://ketabpedia.com/%D8%AA%D8%AD%D9%85%D9%8A%D9%84/%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B9%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%87/

 



****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 19/7/2023 - 9:52

تصریح به مقصود از العزیه در کلام صاحب مفتاح الکرامة

مفتاح الکرامة، ج ٨، ص ٣٠٨

نوشته خود مصنف

(وجد بخط المصنف قدس سره على بعض مجلدات هذا الكتاب) إذا قلت (غاية الإيجاز) فقد أردت رسالة الشيخ أحمد بن فهد و إذا قلت (السيد حمزة) فهو ابن زهرة و إذا قلت (محمد بن علي بن حمزة) أو (الطوسي) فهو صاحب الوسيلة و إذا قلت (الكاتب) فقد أردت ابن الجنيد و إذا قلت (الحسن بن عيسى) فقد أردت ابن أبي عقيل و إذا قلت (اليوسفي) فقد أردت صاحب كشف الرموز و إذا قلت (الصيمري) فقد أردت الشيخ مفلح و إذا قلت (العجلي) فقد أردت ابن إدريس و إذا قلت (تخليص التلخيص) فهو شرح الإرشاد لابن السيد عميد الدين و إذا قلت (العزية) فهو شرح الجعفرية (و إرشاد الجعفرية) شرح آخر لها و إذا قلت (الفوائد الملية) فهو شرح النفلية و إذا قلت (فوائد الشرائع) فهو تعليق الكركي عليها و إذا قلت (فوائد القواعد) فهو تعليق الشهيد الثاني عليه و إذا قلت (المقاصد العلية) فهو شرح الألفية له و إذا قلت (الميسية) فهي حاشية الفاضل الميسي على الشرائع و إذا قلت (جامع الشرائع) فهو كتاب يحيى بن سعيد ابن عم المحقق و إذا قلت (شرح الشيخ نجيب الدين) فقد أردت شرحه على رسالة شيخه صاحب المعالم و لها شرح آخر اسمه (الأنوار القمرية) و إذا قلت (الأستاذ الشريف) فقد أردت سيدنا و إمامنا و مقتدانا السيد محمد المهدي الحسني الطباطبائي أدام اللّٰه تعالى حراسته و إذا قلت (الأستاذ في حاشية المدارك) أو (شرح المفاتيح) فقد أردت مولانا و مقتدانا و إمامنا آقا محمد باقر أدام اللّٰه حراسته و إذا قلت (شيخنا) فقد أردت مولانا و مقتدانا المقدس الحبر الفهامة المعتبر الشيخ جعفر أدام اللّٰه تعالى حراسته و أفاض علينا بفضله من بركاته و فضله فإنه جعلت فداه هو الذي صدر منه الأمر الشريف بهذا التأليف








































****************
ارسال شده توسط:
حسین سوزنچی
Monday - 9/6/2025 - 13:33

مطلب زیر یک تکمله و در مواردی اصلاحیه‌ای است به برخی توضیحات فوق

محقق کرکی کتابی به نام الجعفریه دارند که در مجموعه رسائل محقق کرکی منتشر شده است؛ و دهها شرح دارد، از جمله دو شاگرد از شاگردان ایشان بر این کتاب شرح نوشتند؛ که یکی «الغروية في شرح الجعفرية» است، نوشته سيد شرف الدين علي حسيني استرآبادي نجفي (متوفای حدود ۹۹۰ق)، که گاه از آن با تعبیر «الفوائد الغرویه» یاد می‌شود (الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏13، ص175)؛ و دیگری المطالب المظفریه، نوشته سید محمد بن ابوطالب موسوی استرآبادی (وجه تسمیه این دومی آن است که وی این کتاب را به أمير مظفر تبكچي جرجاني‏ هدیه کرده است). البته مرحوم آغابزرگ از مرحوم حر عاملی نقل می‌کند که وی کتابی را در خزانه غرویه دیده است به نام «شرح الجعفریه» از شخصی به نام «شرف الدين بن علي أسترآبادي نجفي»؛ و خود آغابزرگ بر این باور است که او شاگرد دیگر محقق کرکی و غیر از سيد شرف الدين علي حسيني استرآبادي نجفي است (الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏13، ص175).

با اینکه اسم کتاب «الارشاد الجعفریه» به وفور در کلمات علما به چشم می‌خورد اما با این اسم کتابی در نرم‌افزارها و منابع اینترنتی یافت نشد و ظاهرا مقصود سید جواد از «ارشاد الجعفریه» همان کتاب المطالب المظفریه است؛ چنانکه آقای خالصی در موارد متعدد، هنگام آدرس‌دهی به «إرشاد الجعفرية»، آدرسی از کتاب «المطالب المظفريّة» (مخطوط مكتبة المرعشي الرقم 2776) می‌آورند. نکته جالب دیگر این است که با اینکه کتاب الجعفریه شرح‌های فراوانی دارد که یکی از معروفترین شرح‌ها، شرح فاضل جواد (م۱۰۶۵) است با نام «الفوائد العلية في شرح الرسالة الجعفرية»، اما ظاهرا سید جواد فقط همین دو شرح (العزیه و المطالب المظفریه) ‌را در اختیار داشته است؛ چرا که علاوه بر اینکه از تعبیر «و في الجعفريّة و الغرية و إرشاد الجعفرية» (مثلا در مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة، ج۶، ص۷۰) استفاده می‌کند و بارها دو کتاب «الغریة» و «إرشاد الجعفرية» را مستقلا مورد توجه قرار می‌دهد؛ اما گاه از تعبیر «و في الجعفرية و شرحيها» (مثلا در دو صفحه بعد) استفاده می‌کند؛ که نشان می‌دهد که همین دو شرح را در دست داشته است. با اینکه تتبع آقای خالصی در یافتن منابع کتاب مفتاح الکرامه ستودنی است، اما ایشان ظاهرا متوجه نشده است که «الغریة» اشاره به نام چه کتابی است و با اینکه مرحوم سید جواد بیش تز ۳۰۰ بار در کتاب خود به این کتاب ارجاع داده است، اما ایشان در مواردی که وی نام «الغریة» را آورده (۲۸۸ بار) هیچ منبعی نگذاشته و در مواردی هم که با تعبیر «شرحیها» به این کتاب و ارشاد الجعفریه اشاره کرده، فقط مطلبی از «المطالب المظفریه» (که آن را همان ارشاد الجعفریه دانسته) ذکر کرده و در خصوص دومی تعبیر «و الشرح الآخر لا يوجد لدينا» را به کار برده است.

لازم به ذکر است که ظاهرا اشتباها ۱۷ بار در این کتاب تعبیر «الجعفرية و العزيّة» آمده است (که در بسیاری از اینها به صوتر «و في الجعفريّة و العزية و إرشاد الجعفرية» آمده) که با توجه به اینکه سبک سید جواد این است که کتابها را به ترتیب تاریخی آدرس می دهد واضح است که در تمامی این موارد، مقصود همین «الغریة» بوده است که ظاهرا در نسخه چاپی یا توسط ناسخ نقطه غ و ر جابجا شده است؛ چرا که اولا «العزیة» که به وفور در مفتاح الکرامه (در غیر این موارد) محل ارجاع بوده، کتاب معروف شیخ مفید است (که اتفاقا آقای خالصی در سایر موارد، صفحه دقیق ارجاع وی را استخراج کرده، اما در این ۱۷ مورد، تعبیر «لا یوجد لدینا» ‌را آورده است) و ثانیا با تعبیر صحیح «الجعفرية و الغريّة» ۸۳ بار در همین کتاب ذکر شده است.






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 10/6/2025 - 7:36

دانشنامه اسلامی

سید شرف‌الدین علی حسینی استرآبادی(م، ۹۶۵ق)

فقیه، مفسر و محدث شیعه در قرن دهم هجری و از شاگردان محقق کرکى بود. «تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة» از مهمترین آثار اوست.

نام کامل     سید شرف‌الدین علی حسینی استرآبادی
    
زادگاه     استرآباد
وفات     ۹۶۵ قمری
    

اساتید     

محقق کرکى،...
    


آثار     

تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة، الفوائد الغرویة فی شرح الجعفریة،...
    
محتویات

    ۱ شرح حال
    ۲ آثار و تألیفات
    ۳ منابع
    ۴ پیوندها

شرح حال

سید شرف‌الدین علی حسینی استرآبادی از علماى قرن دهم هجرى است. هرچند وی در نجف ساکن بود، اما اصل او از اِسترآباد بوده است و شاید همانجا نیز متولد شده باشد.

وی شاگرد شیخ نورالدین على بن عبدالعالى، معروف به محقق کرکى مى باشد. در کتاب هاى تراجم مطلب فراوانى از این بزرگوار نقل نشده، اما علامه مجلسی از وی با تعبیر «الفاضل العلامة الزکی» یاد کرده است. شیخ حر عاملی و میرزا عبدالله افندی نیز او را ستوده‌اند.

سید شرف‌الدین استرآبادی ظاهرا در سال ۹۶۵ قمری وفات نموده است. هرچند برخی سال وفات او را ۹۴۰ هجری دانسته‌اند؛ در حالی که این سال وفات استادش محقق ثانی است.
آثار و تألیفات

آنچه از تألیفات سید شرف الدین استرآبادى بدست ما رسیده و حوادث ناگوار تاریخ مجال از بین بردن آنها را نیافته، دو اثر گرانبهای زیر است:

    تأویل الآیات الظاهرة فی فضائل العترة الطاهرة: که موضوع آن فضائل اهل بیت علیهم السلام است. سید در این کتاب آیات قرآن را ذکر کرده پس از آن، روایات ائمه علیهم السلام را در تأویل آن آورده است. این روایات شامل مدح اهل بیت، مدح شیعیان و محبان آنها و ذم و نکوهش دشمنان اهل بیت مى شود. این کتاب مورد توجه علماى شیعه قرار گرفته و بارها توسط آنان ترجمه، تلخیص و شرح شده است.
    الفوائد الغرویة فی شرح الجعفریة: کتاب الجعفریه اثر محقق کرکى، استادِ سید شرف الدین است. سید شرف الدین در زمان حیات استاد خود، یعنى در سال ۹۳۳ هجرى کتاب الجعفریه را شرح نموده است. موضوع کتاب الفوائد، فقه است و وجود این کتاب دلیل روشنى است بر این که سید شرف الدین، فقیه توانمندى بوده است.

 

 

سایت ویکی فقه

سید شرف الدین علی حسینی استرآبادی تاریخ دقیق ولادت او مشخص نیست اما بنا بر تحقیق، او از علمای قرن دهم هجری است.

فهرست مندرجات
۱ - معرفی اجمالی
۲ - تالیفات
۳ - وفات
۴ - منبع

۱ - معرفی اجمالی
سید شرف الدین که از علمای قرن دهم هجری است شاگرد شیخ نور الدین علی بن عبد العالی، معروف به محقق کرکی می‌باشد.
متاسفانه در کتاب‌های تراجم مطلب فراوانی از این بزرگوار نقل نشده و اکثر کتاب‌ها به تکرار گفته‌های کتاب‌های دیگر پرداخته‌اند؛ اما اینکه خاندان او و اساتید و شاگردانش چه کسانی بوده‌اند و تاریخ دقیق ولادت و وفات او در چه زمانی است، نیاز به تحقیقی جامع دارد.
البته مهم‌ترین موضوع در شرح حال افراد، شخصیت معنوی و اجتماعی و مقام علم و تقوا و زهد آنهاست که خوشبختانه در این زمینه اطلاع کافی در دست داریم.

۲ - تالیفات
آنچه از تالیفات سید شرف الدین استرآبادی به دست ما رسیده و حوادث ناگوار تاریخ مجال از بین بردن آنها را نیافته، دو اثر گرانبها است:
۱-تاویل الآیات الظاهرة، که موضوع آن فضائل اهل‌بیت علیهم‌السّلام است. سید در این کتاب،آیات قرآن را ذکر کرده، پس از آن، روایات ائمه علیهم‌السّلام را در تاویل آن آورده است. این روایات شامل مدح اهل بیت، مدح شیعیان و محبان آنها و ذم و نکوهش دشمنان اهل‌بیت می‌شود. کتاب مذکور از بهترین تالیفات در این موضوع است و بسیاری از متاخرین هنگام تالیف کتابی در این موضوع، از کتاب سید استفاده فراوان برده‌اند. سید در کتاب خود روایات فراوانی را از تفسیرعلی بن ماهیار، که از معاصران ثقة الاسلام کلینی است روایت می‌کند. این کتاب مورد توجه علمای شیعه قرار گرفته و بارها توسط آنان ترجمه، تلخیص و شرح شده است.
۲-الفوائد الغرویة، فی شرح الجعفریة کتاب الجعفریه اثر محقق کرکی، استاد سید شرف الدین است که در سال ۹۱۷ هجری آن را تالیف نموده.
موضوع آن فقه است که شامل بحث صلاة، مقدمات،واجبات و مستحبات آن است. سید شرف الدین در زمان حیات استاد خود، یعنی در سال ۹۳۳ هجری کتاب الجعفریه را شرح نموده است. در این شرح، متن کتاب به طور کامل با عنوان «قال سلمه الله...» آمده و پس از متن، شارح با عنوان «اقول...» شرح آن را نگاشته است. موضوع این کتاب همانطور که اشاره شد فقه است و وجود این کتاب دلیل روشنی است بر اینکه سید،فقیه توانمندی بوده است.
متاسفانه دیگر تالیفات سید به دست ما نرسیده و امروزه اثری از آنها یافت نمی‌شود؛ اما همین دو اثر گرانبها برای شناختن مقام و شخصیت او کافی است.
خداوند او را با اجداد طاهرینش محشور فرماید و توفیق ادامه راه آنان را به همه ما عنایت نماید.

۳ - وفات
برخی سال وفات او را ۹۴۰ هجری دانسته‌اند و احتمال نزدیک به واقع نیز، همین نظریه است.

 

 

 

رياض العلماء و حياض الفضلاء، ج‏4، ص: 66
*** السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترابادي ثم النجفي المتوطن في الغري‏
فاضل عالم جليل زكي ذكي نبيل، و هو من تلامذة الشيخ الاجل نور الدين‏
                       

رياض العلماء و حياض الفضلاء، ج‏4، ص: 67
علي بن عبد العالي الكركي المشهور صاحب شرح القواعد و غيره من المؤلفات.
و هذا السيد أيضا من أجلة العلماء، و له من المؤلفات كتاب الغروية في شرح الجعفرية لاستاده المذكور، و له أيضا كتاب تأويل الآيات الظاهرة الباهرة في فضائل العترة الطاهرة، و هو كتاب معروف لكن قد اختلف في مؤلفه و الذي قلناه هو الذي اختاره الاستاد الاستناد أيده اللّه تعالى في فهرس أوائل البحار، فقال فيه: و كتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة للسيد الفاضل العالم الزكي شرف الدين علي الحسيني الاسترابادي المتوطن بالغري مؤلف كتاب الغروية في شرح الجعفرية تلميذ الشيخ الاجل نور الدين علي بن عبد العالي الكركي، و اكثره مأخوذ من تفسير الشيخ الجليل محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار، و ذكر النجاشي بعد توثيقه- يعني لابن الماهيار المذكور- أن له كتاب ما نزل من القرآن في اهل البيت، و كان- يعني ابن الماهيار- معاصرا للكليني، و كتاب كنز جامع الفوائد و هو مختصر من كتاب تأويل الآيات له أو لبعض من تأخر عنه و رأيت في بعض نسخه ما يدل على أن مؤلفه الشيخ علم بن سيف بن منصور- انتهى «1».
و قال في الفصل الثاني من البحار: و كتاب تأويل الآيات و كتاب كنز جامع الفوائد رأيت جمعا من المتأخرين رووا عنهما و مؤلفهما في غاية الفضل و الديانة- انتهى كلامه زيد في الدارين مقامه «2».
و أقول: لا تظنن أنه بعينه السيد أمير شرف الدين الشولستاني الساكن بالغري، لانه مع كونه الشولستاني لا الاسترابادي من المتأخرين عنه كثيرا و المقاربين لعصرنا كما مر في ترجمته. فتأمل.
__________________________________________________
 (1) بحار الانوار 1/ 13.
 (2) بحار الانوار 1/ 31.
                       

رياض العلماء و حياض الفضلاء، ج‏4، ص: 68
ثم أقول: و ما قاله الاستاد الاستناد محل تأمل، لان الظاهر أن تأويل الآيات من مؤلفات من تقدم على هذا السيد بكثير، بل ظني أنه من مؤلفات من تأخر عن العلامة أو ...
و قال الشيخ المعاصر في أمل الامل بعد ايراده في باب الشين المعجمة الشيخ شرف الدين بن علي النجفي: كان فاضلا عالما محدثا صالحا، له كتاب الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة، و ربما نسب الى الكراجكي، و ليس بصحيح لانه ينقل من كشف الغمة و من كتب العلامة، و لكن لهذا الكتاب نسختان احداهما فيها زيادات و ينقل فيها من كنز الفوائد للكراجكي، و من كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت عليهم السلام لمحمد بن العباس المعروف بابن الجحام الثقة- انتهى «1».
ثم قال في باب العين: الشيخ شرف الدين علي الاسترابادي، عالم فقيه، له كتاب شرح الجعفرية للشيخ علي بن عبد العالي، و الشيخ شرف الدين المذكور من تلامذته، و قد رأيت هذا الكتاب في خزينة الكتب الموقوفة بمشهد الرضا عليه السلام- انتهى «2».
و أقول: و هذا كما ترى يدل على أنه جعلهما اثنين.
و قال أيضا في أول كتاب الهداة في النصوص و المعجزات: ان كتاب الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة للشيخ شرف الدين علي النجفي، و ربما ينسب الى غيره- انتهى «3».
ثم أقول: مما يؤيد عدم كون ذلك الكتاب للكراجكي أن النسخة التي‏
__________________________________________________
 (1) امل الامل 2/ 131.
 (2) امل الامل 2/ 176.
 (3) اثبات الهداة 1/ 28.
                       

رياض العلماء و حياض الفضلاء، ج‏4، ص: 69
رأيتها في تبريز و كانت عتيقة أنه يروي فيها أيضا عن كتب الشيخ ابن شهرآشوب و الشيخ حسن بن ابى الحسن الديلمي- يعني صاحب ارشاد القلوب- و ان كان يروي فيها عن الشيخ المفيد و السيد المرتضى و الشيخ الطوسي أيضا لكن من كتبهم. فلاحظ.
ثم في كلام الشيخ المعاصر بما قدمناه أولا نظر من وجوه: أما أولا ففي جعل اسم المؤلف شرف الدين، و أما ثانيا ففي اسم والده، و أما ثالثا ففي عدم جعله سيدا، و أما رابعا ففي جعله الاسترابادي، و أما خامسا ففي اسم ذلك الكتاب كما لا يخفى، و اما سادسا ففي- الخ، و أما سابعا ففي جعل مؤلف كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت هو ابن الجحام فلاحظ اذ لعلهما واحد.
ثم انه يؤيد ما قاله الاستاد الاستناد اني رأيت في بلدة اردبيل نسخة من كتاب الغروية في شرح الجعفرية، و يظهر منها أنه تأليف السيد الامير شرف الدين تلميذ الشيخ علي الكركي، و قد ألف هذا الشرح في حياة المصنف، و قد مر في باب الشين المعجمة فتأمل، و قد سبق بعض ما يتعلق بهذا المقام في ترجمة الشيخ علم بن سيف بن منصور. فلا تغفل.

 

هدية العارفين، اسماء المؤلفين و آثار المصنفين، ج‏1، ص: 745

المولف: اسماعیل بغدادی(۱۳۳۹)

الاسترابادى‏
- السيد شرف الدين على الاسترابادى الشيعى المتوفى فى حدود سنة 965 خمس و ستين و تسعمائة. له تأويل الآيات الباهرة فى فضل العترة الطاهرة. الفوائد الغروية فى شرح الجعفرية.

 

دو صفحه بعد...

هدية العارفين، اسماء المؤلفين و آثار المصنفين، ج‏1، ص: 747
الاسترابادى‏
- السيد شرف الدين على الاسترابادى الشيعى تلميذ على بن عبد العال الكركى مات فى حدود سنة 970 سبعين و تسعمائة. صنف تأويل الآيات الباهرة فى فضل العترة الطاهرة الفوائد الغروية فى شرح الجعفرية. الكنز الجامع.

 

تكملة أمل الآمل، ج‏3، ص: 153
846- الشيخ شرف الدين بن علي النجفي‏
تلميذ المحقّق الكركي و شارح جعفريّته المنسوب إليه في الأصل تأليف كتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة «2». و أظنّ أنّه وهم من صاحب الأصل بالسيد العالم الفاضل الزكي شرف الدين علي الحسيني الاسترابادي المتوطّن بالغري، مؤلّف كتاب الغرويّة في شرح الجعفريّة، تلميذ الشيخ الأجلّ الشيخ نور الدين علي بن عبد العال المحقّق الكركي، و منشأ اشتباه صاحب الأصل اشتراكهما في اللقب و الوطن و الشرح للجعفريّة.

 

 

تكملة أمل الآمل، ج‏3، ص: 437
1234- السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترابادي الغروي‏
نسب إليه كتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة.
نسبها إليه العلّامة المجلسي في الفصل الأول الذي عقده لبيان ذكر الكتب و الأصول المأخوذ منها. قال: و كتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة للسيد العالم الفاضل الزكي شرف الدين علي الحسيني الاسترابادي المتوطّن في الغري، مؤلّف كتاب الغرويّة في شرح الجعفريّة تلميذ الشيخ الأجلّ نور الدين علي بن عبد العال الكركي و أكثره مأخوذ من تفسير الشيخ الجليل محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار.
و ذكره النجاشي بعد توثيقه و أن له كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت عليهم السّلام «2». و كان معاصرا للكليني «3».
أقول: و قد تقدّم أنه وهم، و أنه للشيخ شرف الدين علي النجفي.
و قد ذكر في أوائل كتابه الآيات الباهرة في العترة الطاهرة، ما هذا لفظه: و رأيت للشيخ الثقة المجمع على عدالته محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار أبو عبد اللّه البزّاز المعروف بابن الحجّام الذي هو من أجلّاء مشايخ التلعكبري و من في طبقته كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت عليهم السّلام، و هو كتاب لم يصنّف مثله في معناه، و لم نطّلع إلّا على‏
__________________________________________________
 (1) غاية الاختصار/ 147- 148، و البيتان نقلا من المصدر لأنه بعد كلمة (من جملتها) بياض في الأصل.
 (2) رجال النجاشي/ 294.
 (3) بحار الأنوار 1/ 13.
                       

تكملة أمل الآمل، ج‏3، ص: 438
نصفه من قوله في سورة الإسراء: وَ إِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ «1» .. إلى آخر القرآن «2».
فقول المجلسي: و أكثره مأخوذ من تفسير الشيخ الجليل محمد بن العباس، محلّ نظر.
و قد ذكر في الأصل صاحب الترجمة و لم يزد على قوله: كان فاضلا محدّثا صالحا. له كتاب الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة «3».
ثم اعلم أن هذا غير السيد شرف الدين علي بن حجّة اللّه، فإن ذلك طباطبائي حسني شولستاني، و هذا حسيني استرابادي، و إن اشتركا في اللقب و الاسم و الغرويّة، و هذا متقدّم على ذاك فإن هذا من تلامذة المحقّق الكركي، و ذاك من تلامذة المير فيض اللّه التفريشي و الشيخ محمد بن الشيخ حسن صاحب المعالم. و بينهما زمان طويل فلا تتوهّم.
و ذاك في عصر الشاه صفي الصفوي بن الشاه عباس الثاني و هذا في عصر الشاه طهماسب الصفوي.

 

مع علماء النجف الأشرف، ج‏1، ص: 237
السيد شرف الدين علي الحسيني النجفي الاسترابادي:
في الرياض: قال الأستاذ الاستناد في أول بحار الأنوار: السيد الفاضل العالم الزكي شرف الدين علي الحسيني الاسترابادي المتوطن بالغري مؤلف كتاب الغروية في شرح الجعفرية و قد كتبه في حياة أستاذه الماتن المحقق المذكور في النجف «1» و تلميذ الشيخ الأجل نور الدين علي بن عبد العال الكرك «2» و له أيضا كتاب تأويل الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة «3» و هو من تلامذ الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي «4» توفي سنة 940 ه «5».
ترجم في: أمل الآمل 2/ 176. رياض العلماء 4/ 66. معجم رجال الفكر و الأدب 1/ 114. المقابس 19. الفوائد الرضوية 274. الذريعة 3/ 304 و 16/ 45. هدية العارفين 10/ 845.
ملاحظة: يعتقد الشيخ الحر العاملي في أمل الآمل ان السيد شرف الدين يختلف عن الشيخ شرف الدين و أنهما شخصان رغم التشابه في الاسم و اللقب و المؤلّف في حين ان صاحب أعيان الشيعة السيد محسن الأمين يرى أنهما شخص واحد «6».
الشيخ علي بن الحسين بن عبد العالي العاملي:
الشيخ نور الدين أبو الحسن علي بن الحسين بن عبد العالي الكركي النجفي هو أشهر من ان يذكر و أجل من ان يطرى «7». و في الآمل: الشيخ الجليل علي بن عبد العالي العاملي الكركي أمره في الثقة و العلم و الفضل و جلالة القدر و عظم الشأن و كثرة التحقيق أشهر من ان يذكر «8». و في‏
__________________________________________________
 (1) الذريعة 16/ 45
 (2) رياض العلماء 3/ 8 و إحياء الداثر ص 145
 (3) الذريعة 3/ 304
 (4) رياض العلماء 1/ 15
 (5) الذريعة 3/ 304
 (6) أمل الآمل 2/ 131
 (7) ماضي النجف و حاضرها 3/ 239
 (8) أمل الآمل 1/ 121

 

 

أعيان الشيعة، ج‏8، ص: 227
السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترآبادي ثم النجفي.
في رياض العلماء: فاضل عالم ذكي نبيل من اجلة العلماء و هو من تلامذة المحقق الثاني.
 (مؤلفاته)
في رياض العلماء: له من المؤلفات كتاب الغروية في شرح الجعفرية لاستاذه المذكور قال و رأيت في بلدة أردبيل نسخة من كتاب الغروية في شرح الجعفرية يظهر منه انه تأليف السيد الأمير شرف الدين تلميذ الشيخ علي الكركي و قد ألف هذا الشرح في حياة المصنف قال و له تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة و هو كتاب معروف لكن قد اختلف في 227 مؤلفه و الذي قلناه هو الذي اختاره الأستاذ أيده الله تعالى في أوائل فهرس البحار فقال فيه و كتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة للسيد الفاضل العالم الزكي شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي المتوطن بالغري مؤلف كتاب الغروية في شرح الجعفرية تلميذ الشيخ الأجل نور الدين علي بن عبد العالي الكركي و أكثره مأخوذ من تفسير الشيخ الجليل محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار و ذكر النجاشي بعد توثيقه- يعني لابن الماهيار المذكور- ان له كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت و كان- يعني ابن الماهيار- معاصرا الكليني. و كتاب كنز الفوائد أو جامع الفوائد و هو مختصر من كتاب تأويل الآيات له أو لبعض من تأخر عنه و رأيت في بعض نسخه على ان مؤلفه الشيخ علم بن سيف بن منصور اه و قال في الفصل الثاني من مقدمة البحار و كتاب تأويل الآيات و كتاب كنز (جامع) الفوائد و رأيت جمعا من المتأخرين رووا عنهما و مؤلفهما في غاية الفضل و الديانة اه هذا ما حكاه في رياض العلماء و قوله ان كتاب تأويل الآيات قد اختلف في مؤلفه يشير به إلى ما مر في حرف الشين في ترجمة الشيخ شرف الدين بن علي النجفي من انه ربما ينسب الكتاب إلى الكراجكي. و في الرياض مما يؤيد عدم كون ذلك الكتاب للكراجكي ان النسخة التي رأيتها في تبريز و كانت عتيقة يروي فيها عن كتب ابن شهرآشوب و الحسن بن أبي الحسن الديلمي صاحب إرشاد القلوب و هما متاخران عن الكراجكي- و هذا يدل على انه ليس له لا انه يؤيده فقط- و ان كان يروي فيها عن المفيد و المرتضى و الشيخ الطوسي أيضا لكن من كتبهم ثم ان الموجود في الفصل الأول من مقدمة البحار المطبوع عند تعداد الكتب المأخوذ منها نسبة كتاب تأويل الآيات إلى بعض المتأخرين لا إلى السيد المذكور حيث قال: و كتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة لبعض المتأخرين و أكثره مأخوذ، إلى قوله و كان معاصرا للكليني ثم قال و كتاب كنز الفوائد لمؤلف تأويل الآيات الظاهرة و هو مختصر منه اه فكان هذه الزيادة كانت في بعض النسخ دون بعض فكانت في نسخة صاحب الرياض دون النسخة المطبوع عنها و قد عرفت في حرف الشين في ترجمة شرف الدين بن علي ان الظاهر كون جامع الفوائد أو كنز الفوائد المختصر من تأويل الآيات هو للشيخ علم المذكور لا لصاحب تأويل الآيات و ما حكاه عن الفصل الثاني من مقدمة البحار يخالفه الموجود في النسخة المطبوعة فان فيها في الفصل الثاني ما صورته: كتاب تأويل. كتاب كنز الفوائد رأيت جمعا من المتأخرين رووا عنه لكنه ليس في درجة سائر الكتب اه فقال رووا عنه و لم يقل عنهما و لم يقل ان مؤلفهما في غاية الفضل و الديانة.
ثم أنه قد مر في ترجمة الشيخ شرف الدين بن علي النجفي نسبة صاحب أمل الآمل اليه كتاب الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة و قوله ان له نسختين في إحداهما زيادة عن الأخرى و انه ينقل فيها عن كنز الفوائد للكراجكي و عن كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت (ع) لمحمد بن العباس بن علي بن الماهيار المعروف بابن الحجام و قلنا هناك ان الظاهر وقوع اشتباه منه بين الشيخ شرف الدين بن علي و المترجم و ان الصواب هو الثاني و الأول لا وجود له و ان الذي ظنه نسخة ثانية هو مختصره و هو لغير مؤلف الأصل لا له. ثم انه قد مر عن صاحب الأمل في حرف العين انه ذكر الشيخ شرف الدين على الأسترآبادي و وصفه بالعلم و الفقه و قال انه رأى له شرح الجعفرية لاستاذه المذكور في الخزانة الرضوية اه.
                       

أعيان الشيعة، ج‏8، ص: 228
و الظاهر انه هو المترجم بعينه اشتبه به كما اشتبه بشرف الدين بن علي النجفي و الله اعلم و مر في ترجمة علم بن سيف بن منصور ما له دخل في المقام.

 

لذريعة إلى تصانيف الشيعة، ج‏13، ص: 175
585: شرح الجعفرية
للشيخ شرف الدين بن علي الأسترآبادي النجفي تلميذ المحقق الكركي، حكى عن المحدث الحر العاملي أنه قال: رأيته في الخزانة الغروية. أقول: الظاهر أنه غير السيد شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي النجفي صاحب (تأويل الآيات) و تلميذ المحقق الكركي، و إن اشتركا في اللقب و اسم البلد و التلميذة و التأليف، و الله أعلم‏